في يوم 17 من فبراير
الجاري وحتى 21 منه، تحتفل دول مجلس التعاون الخليجي بأسبوع البيئة الخليجي، وذلك
يعني الكثير لدول الخليج العربي، حيث تضع له عنواناً أو شعاراً يعبر عما أنجزت أو
ما هي بصدد إنجازه، ولا يمكن لأحد أن ينكر على دول مجلس التعاون الخليجي منجزاتها
لصالح البيئة، وأيضاً مشاريعها في سبيل مواجهة التحديات التي أوجدتها البيئة
الصحراوية والتطور الصناعي والتجاري في المنطقة.
وتعمل الدول الخليجية
من خلاله على استهداف الشباب لغرس شتلة الشعور بالمسؤولية، كي تنمو على أيدي
الأجيال، لتمنح الأرض ومواردها الحق في أن تكون نظيفة وصحية وغزيرة، ولكن لأننا في
عصر متسارع والشباب منهمك في استخدام التقنية ، وفي استخدام الأجهزة المحمولة
العصرية، نجد من المهم أن توجه لنا ولهم البرامج التوعوية عبرها، لأن قلة منهم فقط
يجدون الوقت للجلوس أمام الشاشة
ومن اجل ذلك قام رائد النشاط بالمدرسة الاستاذ /حسن ابراهيم احمد بعرض عمل مرئي عن
البيئة على طلاب المدرسة لتوعيتهم بمسببات تلوث البيئة وطرق للمحافظة على البيئة .لنشاهده سويا.....
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ضع تعليقك